من الأمور المسلم بها
-أن الإنسان يولد وتولد لديه القدرة على أن يجعل من نفسه شخصية ناجحة بما حباه الله من ملكات ومواهب متعددة، غير أن البعض قد يعيش على الأمل مبتعداً عن العمل والسعي، لذا نرى البعض يعيش الفشل، ليصدق عليه عنوان الشخصية الفاشلة.
2-أن الإنسان يولد وتولد معه الكثير من المواهب والإمكانيات والطاقات الهائلة والجبّارة مما يجعله قادراً على النجاح في الحياة، فالله سبحانه وتعالى أعطى الإنسان مواهب خلاّقة تؤهله للنجاح، والإسلام بما فيه من مناهج شاملة ومتكاملة يكفل للمسلم السعادة والنجاح.
3- أن الإنسان هو نواة الحضارة، وعندما ينجح الإنسان كفرد فإنه يشكل جزءاً لنجاح المجموع كأمة، وبالتالي بناء الحضارة، فالأمة مجموعة أفراد، والحضارة إنتاج أمة.
كل إنسان لديه إمكانية النجاح، ولكن نجاحه يعتمد على قدرته على تفجير مواهبه واستثمار إمكانياته واستثمار طاقاته ومعرفته بحقائق الحياة، فإذا ما أساء الإنسان معرفته بنفسه، وإذا ما أخفق في استثمار ما أعطاه الله من مواهب وإمكانيات، فلا بد وأن يكون الفشل حليفه.
ومن الطبيعي جداً أن يواجه الإنسان صعوبات ومشاكل وعقبات في طريق تقدمه في الحياة، فطريق النجاح مزروع بالأشواك، ولكنه ثمن النجاح.
أما مقومات النجاح هي
- الثقة بالنفس
- الإرادة القوية
- الطموح اللامحدود
- النشاط المتواصل
وقواعد النجاح هي : تحديد الهدف في الحياة،
1- وتعرف الإنسان على شخصيته،
2- وعدم ا لتفريط في الوقت،
3- والاستفادة من تجارب الآخرين،
4- والبعد عن الإسراف،
5-ومقاومة التعب
6-وأخيراً تأكيده على أن يكون الإنسان متفائلاً.
وعوامل النجاح الإجتماعي، فهي :
الأخلاق المثلى أولاً، وتعلم فن التعامل، وإظهار الإهتمام بالآخرين، والتواضع
لكل الناس، وعدم الغضب أبداً، والابتسامة الدائمة، وتقديم الهدايا، والاهتمام بالشكل والمظهر.
منقول لتعميم الفائدة
-أن الإنسان يولد وتولد لديه القدرة على أن يجعل من نفسه شخصية ناجحة بما حباه الله من ملكات ومواهب متعددة، غير أن البعض قد يعيش على الأمل مبتعداً عن العمل والسعي، لذا نرى البعض يعيش الفشل، ليصدق عليه عنوان الشخصية الفاشلة.
2-أن الإنسان يولد وتولد معه الكثير من المواهب والإمكانيات والطاقات الهائلة والجبّارة مما يجعله قادراً على النجاح في الحياة، فالله سبحانه وتعالى أعطى الإنسان مواهب خلاّقة تؤهله للنجاح، والإسلام بما فيه من مناهج شاملة ومتكاملة يكفل للمسلم السعادة والنجاح.
3- أن الإنسان هو نواة الحضارة، وعندما ينجح الإنسان كفرد فإنه يشكل جزءاً لنجاح المجموع كأمة، وبالتالي بناء الحضارة، فالأمة مجموعة أفراد، والحضارة إنتاج أمة.
كل إنسان لديه إمكانية النجاح، ولكن نجاحه يعتمد على قدرته على تفجير مواهبه واستثمار إمكانياته واستثمار طاقاته ومعرفته بحقائق الحياة، فإذا ما أساء الإنسان معرفته بنفسه، وإذا ما أخفق في استثمار ما أعطاه الله من مواهب وإمكانيات، فلا بد وأن يكون الفشل حليفه.
ومن الطبيعي جداً أن يواجه الإنسان صعوبات ومشاكل وعقبات في طريق تقدمه في الحياة، فطريق النجاح مزروع بالأشواك، ولكنه ثمن النجاح.
أما مقومات النجاح هي
- الثقة بالنفس
- الإرادة القوية
- الطموح اللامحدود
- النشاط المتواصل
وقواعد النجاح هي : تحديد الهدف في الحياة،
1- وتعرف الإنسان على شخصيته،
2- وعدم ا لتفريط في الوقت،
3- والاستفادة من تجارب الآخرين،
4- والبعد عن الإسراف،
5-ومقاومة التعب
6-وأخيراً تأكيده على أن يكون الإنسان متفائلاً.
وعوامل النجاح الإجتماعي، فهي :
الأخلاق المثلى أولاً، وتعلم فن التعامل، وإظهار الإهتمام بالآخرين، والتواضع
لكل الناس، وعدم الغضب أبداً، والابتسامة الدائمة، وتقديم الهدايا، والاهتمام بالشكل والمظهر.
منقول لتعميم الفائدة